يستمر أحفاد سعد بن أبي وقاص في مصاولة أعداء الله والذود عن أرض الإسلام والمسلمين وتكبيد العدو الخسائر الجسيمة بالأرواح والآليات داخل قواعدهم وخارجها وتصفيه أذنابهم من العملاء والجواسيس .
واليكم احدى عمليات الجيش القتالية المباركة والتي تم الغاء الواجب فيها نهائيا بأوامر من القيادة العسكرية لانها فقدت شرعية التنفيذ برغم الاهداف الحيوية الثلاثة والتي كانت ضمن دائرة التدمير الحتمي, الا ان رجال جيش سعد تأبى اخلاقهم وافعالهم ان لا يخدش طفل من اطفال العراق او تذرف له دمعة ...وقد جاءت هذه العملية لتكشف بالتفصيل الحقائق وافعال المجاهدين الحقيقية في ميادين النزال ولتخزي من يطبل لنقل الشائعات والافتراءات لتشوية وارباك صورة المجاهدين واجتزاء الحقائق على ارض الواقع و من الله النصر و التمكين .